إكرام بقايا القديسين بحسب التاريخ المسيحي:
- الحفاظ وإكرام ذخائر القدّيسين يعود إلى الأزمنة المسيحية الأولى، وهو تقليد مستمر في كنيستنا.
- الكنيسة تعبد المسيح فقط وتكرّم الذخائر.
- كل مائدة في الكنيسة الأرثوذكسيّة تحوي ذخائر مقدسة، وهو تقليد مسيحي قديم جدًا.
- في منتصف القرن الثالث أثبت كبريانوس القرطاجي إكرام أدوات تعذيب الشهداء بقوله: إن أجساد السجناء من أجل المسيح تقدّس سلاسلهم (الرسالة ١٣).
- في القرن الرابع خبّر القدّيس باسيليوس القيصري عن الاحتفال الرسمي الذي كان يحصل في تذكار يوم استشهاداتهم.
- في زمن الاضطهادات كانت الافخارستيا تقام في روما فوق قبور الشهداء.
- كانت أجساد القديسين في الشرق خصوصًا "تنبش" (تكشف) وتقسّم أجزاء وتنقل من مكان إلى آخر، كانتقال ذخائر القديس "بابيلاس" سنة ٣٥١، وفي القرن الرابع كان نقل البقايا يتم باحتفالات مهيبة. ونذكر على سبيل المثال نقل بقايا القديس نيقولاوس إلى "بارى" في ٩ أيار ونقل بقايا القديس يوحنا الذهبي الفم إلى القسطنطينية في ٢٧ كانون الثاني. وكانت تجري عجائب جمّة.
- الحفاظ وإكرام ذخائر القدّيسين يعود إلى الأزمنة المسيحية الأولى، وهو تقليد مستمر في كنيستنا.
- الكنيسة تعبد المسيح فقط وتكرّم الذخائر.
- كل مائدة في الكنيسة الأرثوذكسيّة تحوي ذخائر مقدسة، وهو تقليد مسيحي قديم جدًا.
- في منتصف القرن الثالث أثبت كبريانوس القرطاجي إكرام أدوات تعذيب الشهداء بقوله: إن أجساد السجناء من أجل المسيح تقدّس سلاسلهم (الرسالة ١٣).
- في القرن الرابع خبّر القدّيس باسيليوس القيصري عن الاحتفال الرسمي الذي كان يحصل في تذكار يوم استشهاداتهم.
- في زمن الاضطهادات كانت الافخارستيا تقام في روما فوق قبور الشهداء.
- كانت أجساد القديسين في الشرق خصوصًا "تنبش" (تكشف) وتقسّم أجزاء وتنقل من مكان إلى آخر، كانتقال ذخائر القديس "بابيلاس" سنة ٣٥١، وفي القرن الرابع كان نقل البقايا يتم باحتفالات مهيبة. ونذكر على سبيل المثال نقل بقايا القديس نيقولاوس إلى "بارى" في ٩ أيار ونقل بقايا القديس يوحنا الذهبي الفم إلى القسطنطينية في ٢٧ كانون الثاني. وكانت تجري عجائب جمّة.