صيغة قانون الإيمان ما قبل نيقية من 170 إلى 381 م
القديس إيريناؤس – بلاد الغال – عام 170 م
نؤمن
+ بإله واحد الآب ضابط الكل، خالق السماء والأرض والبحر وكل ما فيها
+ وبيسوع المسيح، الواحد ـ ابن الله
+ الذي صار جسداً لأجل خلاصنا
+ وآلامه
+ وقيامته من الأموات جسدياً،
+ ومجيئه من السماوات في مجد الآب لكي يضم كل الأشياء في رأس
واحد.. ويُجري حكماً عادلاً على الجميع
+ وبالروح القدس ..
+ وأن المسيح سيأتي من السماوات ليُقيم كل جسد.. وليُدين الأشرار والظالمين في النار الأبدية
+ ويعطي المستقيمين والقديسين خلوداً أبدياً.
+ بإله واحد الآب ضابط الكل، خالق السماء والأرض والبحر وكل ما فيها
+ وبيسوع المسيح، الواحد ـ ابن الله
+ الذي صار جسداً لأجل خلاصنا
+ وآلامه
+ وقيامته من الأموات جسدياً،
+ ومجيئه من السماوات في مجد الآب لكي يضم كل الأشياء في رأس
واحد.. ويُجري حكماً عادلاً على الجميع
+ وبالروح القدس ..
+ وأن المسيح سيأتي من السماوات ليُقيم كل جسد.. وليُدين الأشرار والظالمين في النار الأبدية
+ ويعطي المستقيمين والقديسين خلوداً أبدياً.
العلامة ترتليان – شمال إفريقيا – عام 200 م
نؤمن
+ بإله واحد، خالق العالم، الذي أوجد الكل من العدم.
+ وبالكلمة، ابنه يسوع المسيح؛
+ الذي نزل إلى العذراء مريم خلال روح الله الآب وقوته، وصار جسداً في أحشاءها ووُلِدَ منها
+ ثُبت على الصليب، مات ودُفن
+ قام في اليوم الثالث
+ رُفع إلى السماوات وجلس عن يمين الله الآب
+ سيأتي ليدين الأحياء والأموات
+ وبالروح القدس، البارقليط، القدوس، مرسلاً من عند الآب بواسطة المسيح
+ وأن المسيح سيتقبل قديسيه بعد استعادة الجسد
+ في متعة الحياة الأبدية، ومواعيد السماء، ويُدين الأشرار بنار أبدية.
+ بإله واحد، خالق العالم، الذي أوجد الكل من العدم.
+ وبالكلمة، ابنه يسوع المسيح؛
+ الذي نزل إلى العذراء مريم خلال روح الله الآب وقوته، وصار جسداً في أحشاءها ووُلِدَ منها
+ ثُبت على الصليب، مات ودُفن
+ قام في اليوم الثالث
+ رُفع إلى السماوات وجلس عن يمين الله الآب
+ سيأتي ليدين الأحياء والأموات
+ وبالروح القدس، البارقليط، القدوس، مرسلاً من عند الآب بواسطة المسيح
+ وأن المسيح سيتقبل قديسيه بعد استعادة الجسد
+ في متعة الحياة الأبدية، ومواعيد السماء، ويُدين الأشرار بنار أبدية.
القديس كبريانوس – قرطاجنة – عام 250 م
نؤمن
+ بالله الآب
+ بابنه المسيح
+ بالروح القدس
+ أؤمن بغفران الخطايا
+ والحياة الأبدية خلال الكنيسة المقدسة.
+ بالله الآب
+ بابنه المسيح
+ بالروح القدس
+ أؤمن بغفران الخطايا
+ والحياة الأبدية خلال الكنيسة المقدسة.
نوفيتان – روما – 250 م
نؤمن
+ بالله الآب والرب ضابط الكل
+ بابن الله يسوع المسيح الله ربنا
+ بالروح القدس (الموعود به منذ القديم للكنيسة، وأُعطي في الوقت المناسب)
+ بالله الآب والرب ضابط الكل
+ بابن الله يسوع المسيح الله ربنا
+ بالروح القدس (الموعود به منذ القديم للكنيسة، وأُعطي في الوقت المناسب)
العلامة أوريجانوس – إسكندرية – عام 230 م
نؤمن
+ بإله واحد، الذي خلق وأُجد كل شيء. الذي في آخر الأيام أرسل
+ ربنا يسوع المسيح، مولود من الآب قبل كل الخليقة.
+ مولوداً من العذراء، والروح القدس، تجسد وهو لا يزال الله
+ تألم حقاً ومات
+ قام من الأموات
+ ورُفع
+ الروح القدس، متحداً في كرامة وجلال مع الآب والابن.
+ بإله واحد، الذي خلق وأُجد كل شيء. الذي في آخر الأيام أرسل
+ ربنا يسوع المسيح، مولود من الآب قبل كل الخليقة.
+ مولوداً من العذراء، والروح القدس، تجسد وهو لا يزال الله
+ تألم حقاً ومات
+ قام من الأموات
+ ورُفع
+ الروح القدس، متحداً في كرامة وجلال مع الآب والابن.
+ القديس غريغوريوس – قيصرية الجديدة – 270 م
نؤمن
+ بالله الآب
+ برب واحد، إله من إله، صورة وشكل اللاهوت، الحكمة والقدرة التي أوجدت كل الخليقة، الابن الحقيقي للآب الحقيقي.
+ بروح قدس واحد، خادم التقديس، فيه يُعلن الله الآب، الذي فوق كل الأشياء، ويعلن الله الابن الذي هو من خلال كل الأشياء. ثالوث كامل، غير منقسم ولا مختلف في المجد، والأبدية والسلطان.
+ بالله الآب
+ برب واحد، إله من إله، صورة وشكل اللاهوت، الحكمة والقدرة التي أوجدت كل الخليقة، الابن الحقيقي للآب الحقيقي.
+ بروح قدس واحد، خادم التقديس، فيه يُعلن الله الآب، الذي فوق كل الأشياء، ويعلن الله الابن الذي هو من خلال كل الأشياء. ثالوث كامل، غير منقسم ولا مختلف في المجد، والأبدية والسلطان.
+ لوقيانوس – إنطاكية – 300 م
نؤمن
+ بإله واحد الآب ضابط الكل، خالق كل شيء، ما يرى وما لا يُرى،
+ وبرب واحد يسوع المسيح، كلمة الله، نور من نور، حياة من حياة، الابن الوحيد، بكر كل الخليقة، مولود من الآب قبل كل الدهور، به كان كل شيء.
+ الذي من أجل خلاصنا صار جسداً بين البشر،
+ وتألم،
+ وقام في اليوم الثالث،
+ وصعد إلى الآب،
+ وسيأتي بمجد ليدين الأحياء والأموات.
+ نؤمن بالروح القدس.
+ بإله واحد الآب ضابط الكل، خالق كل شيء، ما يرى وما لا يُرى،
+ وبرب واحد يسوع المسيح، كلمة الله، نور من نور، حياة من حياة، الابن الوحيد، بكر كل الخليقة، مولود من الآب قبل كل الدهور، به كان كل شيء.
+ الذي من أجل خلاصنا صار جسداً بين البشر،
+ وتألم،
+ وقام في اليوم الثالث،
+ وصعد إلى الآب،
+ وسيأتي بمجد ليدين الأحياء والأموات.
+ نؤمن بالروح القدس.
القديس كيرلس – أورشليم – 350 م
نؤمن
+ بإله واحد، الآب ضابط الكل، خالق السماء والأرض، ما يُرى وما لا يُرى
+ وبرب واحد يسوع المسيح ابن الله الوحيد، مولود من الآب قبل كل الدهور، إله حق، به كان كل شيء
+ تجسد وتأنس
+ صُلب ودفن
+ قام في اليوم الثالث
+ وصعد إلى السماوات، وجلس عن يمين الآب
+ سيأتي في مجد، ليدين الأحياء والأموات، ليس لملكه انقضاء.
+ وبروح قدس واحد، البارقليط الناطق في الأنبياء
+ وبمعمودية واحدة للتوبة لمغفرة الخطايا،
+ وبكنيسة واحدة مقدسة جامعة،
+ وبقيامة الجسد
+ وبالحياة الأبدية.
+ بإله واحد، الآب ضابط الكل، خالق السماء والأرض، ما يُرى وما لا يُرى
+ وبرب واحد يسوع المسيح ابن الله الوحيد، مولود من الآب قبل كل الدهور، إله حق، به كان كل شيء
+ تجسد وتأنس
+ صُلب ودفن
+ قام في اليوم الثالث
+ وصعد إلى السماوات، وجلس عن يمين الآب
+ سيأتي في مجد، ليدين الأحياء والأموات، ليس لملكه انقضاء.
+ وبروح قدس واحد، البارقليط الناطق في الأنبياء
+ وبمعمودية واحدة للتوبة لمغفرة الخطايا،
+ وبكنيسة واحدة مقدسة جامعة،
+ وبقيامة الجسد
+ وبالحياة الأبدية.
Schaff , History of the Christian Church, vol 2 , p 536
_________________________________________________________
_________________________________________________________
قانون الإيمان النيقاوي – القسطنطينية 325 م – 381 م
( مابين القوسين (باللون الأزرق) أضيف في المجمع المسكوني الثاني 381 م )
نؤمن
+ بإله واحد، الآب ضابط الكل خالق (السماء والأرض)، ما يُرى وما لا يُرى،
+ نؤمن برب واحد يسوع المسيح، ابن الله (الوحيد) المولود من الآب (قبل كل الدهور)
نور من نور،
إله حق من إله حق،
مولود غير مخلوق،
مساوي للآب في الجوهر،
به كان كل شيء،
+ هذا من أجلنا نحن البشر، ومن أجل خلاصنا نزل (من السماء) وتجسد (من الروح القدس ومن مريم العذراء) وتأنس،
+ وصلب عنا على عهد بيلاطس البنطي، وتألم (ودفن أو قُبِرَ)،
+ وفي اليوم الثالث قام من الأموات، كما في الكتب،
+ وصعد إلى السماوات، (وجلس عن يمين الآب)،
+ هذا الذي يأتي (في المجد) يدين الأحياء والأموات، (الذي ليس لملكه انقضاء)
+ نؤمن بالروح القدس
(الرب المحيي، المنبثق من الأب، نسجد له ونمجده مع الآب والابن، الناطق في الأنبياء
+ وبكنيسة واحدة مقدسة جامعة رسولية،
+ ونعترف بمعمودية واحدة لمغفرة الخطايا.
وننتظر قيامة الأموات
وحياة الدهر الآتي آمين)
+ بإله واحد، الآب ضابط الكل خالق (السماء والأرض)، ما يُرى وما لا يُرى،
+ نؤمن برب واحد يسوع المسيح، ابن الله (الوحيد) المولود من الآب (قبل كل الدهور)
نور من نور،
إله حق من إله حق،
مولود غير مخلوق،
مساوي للآب في الجوهر،
به كان كل شيء،
+ هذا من أجلنا نحن البشر، ومن أجل خلاصنا نزل (من السماء) وتجسد (من الروح القدس ومن مريم العذراء) وتأنس،
+ وصلب عنا على عهد بيلاطس البنطي، وتألم (ودفن أو قُبِرَ)،
+ وفي اليوم الثالث قام من الأموات، كما في الكتب،
+ وصعد إلى السماوات، (وجلس عن يمين الآب)،
+ هذا الذي يأتي (في المجد) يدين الأحياء والأموات، (الذي ليس لملكه انقضاء)
+ نؤمن بالروح القدس
(الرب المحيي، المنبثق من الأب، نسجد له ونمجده مع الآب والابن، الناطق في الأنبياء
+ وبكنيسة واحدة مقدسة جامعة رسولية،
+ ونعترف بمعمودية واحدة لمغفرة الخطايا.
وننتظر قيامة الأموات
وحياة الدهر الآتي آمين)
_____تم بنعمة الله _____
الأستاذ ايمن فايق
الأستاذ ايمن فايق