مسابقات مسيحية , مسابقات عامة , مسابقات وفوازير , اسئلة ومسابقات , مسابقة , اسئلة عامة , اسئلة ترفيهية , مسابقات اسلامية , شرح شات اكسات , ترانيم , اغانى , برمجة , صور رومانسية , عصر الانترنت, تردد قنوات , ترددات , تردد قنوات النيل سات 2014 , احدث تردد لقناة , تردد جديد , التردد الجديد ل قناة , قناة , اخبار , بث مباشر
تفسير الاية اللى متمسكين بيها احبائنا البروتستانت كلنا ملوك وكهنة
آية 6 "و جعلنا ملوكا وكهنة لله أبيه له المجد والسلطان إلى ابد الابدين امين". (رؤ)
جعلنا ملوكًا = الله أعطانا طبيعة جديدة متحررة من حتميات الإنسان العتيق وعبوديته المرة، فصرنا ملوك ذواتنا بنعمة المسيح ولا يسيطر علينا الجسد الذي أماته الرب على الصليب. (وبالمعمودية متنا معه والأدق فيه) ولا يسود علينا العالم الذي فضحه الرب وكشف زيفه ولا الشيطان الذي أسقطه الرب مثل البرق من السماء. فصرنا نسيطر على ذواتنا فلا تستعبدنا الخطية ولا يقتادنا الشيطان لنخالف إرادة الله ولا يستهوينا العالم فنحن نراه فانيًا. ونحن صرنا ملوكًا لأننا أولاد ملك الملوك، والمسيح يملك علينا كملك الملوك. ونحن كأولاد الله سندين العالم (1 كو2:6). ونحن نملك وعودًا بميراث سماوي في عرش المسيح سنمتلكه في الدهر الآتي. وكهنة = هناك كهنوت عام يشترك فيه كل المسيحيين، وبهذا المفهوم فكل المسيحيين كهنة. والكاهن يقدم ذبائح، فما هي الذبائح التي يقدمها المؤمنين.
1. ذبيحة التسبيح (عب 15:13).
2. ذبيحة فعل الخير (عب 16:13).
3. ذبيحة الانسحاق (مز 17:51).
4. أجسادنا كذبيحة حيَّة (رو 1:12).
5. الصلاة (مز 2:141).
ولكن هناك كهنوت خاص يُسام فيه الأساقفة والكهنة لخدمة الأسرار. وهناك من فهم هذه الآية خطأ واعتبر أن كل مؤمن هو كاهن بالمفهوم الخاص والعام وهذا خطأ.. فكيف يفهمون قوله ملوكًا إذًا بالمفهوم الخاص والعام. فالكتاب يطلب الخضوع للملوك (رو1:13) + (1بط13:2).
هل نطبق الآية خطأ ونقول كلنا ملوك فلا نخضع للملوك والرؤساء، بلا شك فهذا الفهم متعارض مع الكتاب كما قلنا وما يثبت الكهنوت الخاص:
1. (أش 21:66) فيها يتكلم عن إيمان الأمم ويقول "وأتخذ منهم أيضًا كهنة ولاويين قال الرب" ولم يقل يكون الكل كهنة.
2. (أش 19:19) "يكون مذبح في مصر" والمذبح يخدمه كهنة.
3. حديث بولس الرسول عن الأساقفة والكهنة والشمامسة (أع 3:13) + (2 تى6:1) + (1 تى14:4) + (1 تى22:5) + (تى5:1).
4. نرى في (رو16:15) بولس مباشرًا لإنجيل الله ككاهن.
5. الكهنوت وظيفة يختار الله بنفسه مَنْ يشغلها ولا يأخذها أحد مِنْ نفسه (عب5: 4).
6. سلطان الحل والربط ومسحة الزيت للمرض والمعمودية وحلول الروح القدس أعطى للرسل فقط وخلفاؤهم من رجال الكهنوت. والسيد المسيح أعطى هذا السلطان لتلاميذه عندما نفخ فيهم الروح القدس (يو23:20).
7. ثم صار في الكنيسة بعد ذلك بوضع اليد والنفخة المقدسة من الأسقف للكاهن ومن الكاهن للمعمد وهكذا (مر13:16) + (مت19:28) + (مت19:16) + (مت18:18).
8. قول بولس الرسول "لنا مذبح لا سلطان للذين يخدمون المسكن (أي هيكل اليهود) أن يأكلوا منه" (عب10:13).
9. وهذا واضح من تاريخ الكنيسة لمدة 1500 سنة، ولم يعترض أحد إلا مع بداية الكنيسة البروتستانتية فكانت ثورتهم على الكهنوت كثورة قورح.
10. قال الله لموسى "وانتم تكونون لي مملكة كهنة وأمة مقدسة" (خر 19: 6) فهل سمح الله لكل شعب إسرائيل أن يكونوا كهنة.
11. المشكلة أن هناك من يرفض الكهنوت لأنهم تصوروا أنه مجرد رياسة وتسلط وهم لا يريدون لأحد أن يتسلط عليهم، ولكن هؤلاء لابد أن يفهموا أن الكهنوت خدمة والكاهن خادم للأسرار ولشعب الله. والمقصود عدم جعل الأمور فوضى إنما منظمة فإلهنا ليس إله تشويش (1كو 14: 33).
12. بمقارنة (مت6 :14، 15) مع (يو20: 23) نفهم أنه حتى لا يوجد تناقض، يجب أن نفهم أن هناك كلام يوجه لطغمة معينة هم رجال الكهنوت الذين لهم سلطان الحل والربط للخطايا (يو20) وهذا لتدبير الكنيسة والسماح بالتناول وليس للأمور الشخصية. وكلام آخر يوجه لكل الناس بما فيهم الكهنة (مت6) وفيه لزوم غفران الخطايا لكل من أخطأ في حقي حتى يغفر الله لي خطاياي.
آية 6 "و جعلنا ملوكا وكهنة لله أبيه له المجد والسلطان إلى ابد الابدين امين". (رؤ)
جعلنا ملوكًا = الله أعطانا طبيعة جديدة متحررة من حتميات الإنسان العتيق وعبوديته المرة، فصرنا ملوك ذواتنا بنعمة المسيح ولا يسيطر علينا الجسد الذي أماته الرب على الصليب. (وبالمعمودية متنا معه والأدق فيه) ولا يسود علينا العالم الذي فضحه الرب وكشف زيفه ولا الشيطان الذي أسقطه الرب مثل البرق من السماء. فصرنا نسيطر على ذواتنا فلا تستعبدنا الخطية ولا يقتادنا الشيطان لنخالف إرادة الله ولا يستهوينا العالم فنحن نراه فانيًا. ونحن صرنا ملوكًا لأننا أولاد ملك الملوك، والمسيح يملك علينا كملك الملوك. ونحن كأولاد الله سندين العالم (1 كو2:6). ونحن نملك وعودًا بميراث سماوي في عرش المسيح سنمتلكه في الدهر الآتي. وكهنة = هناك كهنوت عام يشترك فيه كل المسيحيين، وبهذا المفهوم فكل المسيحيين كهنة. والكاهن يقدم ذبائح، فما هي الذبائح التي يقدمها المؤمنين.
1. ذبيحة التسبيح (عب 15:13).
2. ذبيحة فعل الخير (عب 16:13).
3. ذبيحة الانسحاق (مز 17:51).
4. أجسادنا كذبيحة حيَّة (رو 1:12).
5. الصلاة (مز 2:141).
ولكن هناك كهنوت خاص يُسام فيه الأساقفة والكهنة لخدمة الأسرار. وهناك من فهم هذه الآية خطأ واعتبر أن كل مؤمن هو كاهن بالمفهوم الخاص والعام وهذا خطأ.. فكيف يفهمون قوله ملوكًا إذًا بالمفهوم الخاص والعام. فالكتاب يطلب الخضوع للملوك (رو1:13) + (1بط13:2).
هل نطبق الآية خطأ ونقول كلنا ملوك فلا نخضع للملوك والرؤساء، بلا شك فهذا الفهم متعارض مع الكتاب كما قلنا وما يثبت الكهنوت الخاص:
1. (أش 21:66) فيها يتكلم عن إيمان الأمم ويقول "وأتخذ منهم أيضًا كهنة ولاويين قال الرب" ولم يقل يكون الكل كهنة.
2. (أش 19:19) "يكون مذبح في مصر" والمذبح يخدمه كهنة.
3. حديث بولس الرسول عن الأساقفة والكهنة والشمامسة (أع 3:13) + (2 تى6:1) + (1 تى14:4) + (1 تى22:5) + (تى5:1).
4. نرى في (رو16:15) بولس مباشرًا لإنجيل الله ككاهن.
5. الكهنوت وظيفة يختار الله بنفسه مَنْ يشغلها ولا يأخذها أحد مِنْ نفسه (عب5: 4).
6. سلطان الحل والربط ومسحة الزيت للمرض والمعمودية وحلول الروح القدس أعطى للرسل فقط وخلفاؤهم من رجال الكهنوت. والسيد المسيح أعطى هذا السلطان لتلاميذه عندما نفخ فيهم الروح القدس (يو23:20).
7. ثم صار في الكنيسة بعد ذلك بوضع اليد والنفخة المقدسة من الأسقف للكاهن ومن الكاهن للمعمد وهكذا (مر13:16) + (مت19:28) + (مت19:16) + (مت18:18).
8. قول بولس الرسول "لنا مذبح لا سلطان للذين يخدمون المسكن (أي هيكل اليهود) أن يأكلوا منه" (عب10:13).
9. وهذا واضح من تاريخ الكنيسة لمدة 1500 سنة، ولم يعترض أحد إلا مع بداية الكنيسة البروتستانتية فكانت ثورتهم على الكهنوت كثورة قورح.
10. قال الله لموسى "وانتم تكونون لي مملكة كهنة وأمة مقدسة" (خر 19: 6) فهل سمح الله لكل شعب إسرائيل أن يكونوا كهنة.
11. المشكلة أن هناك من يرفض الكهنوت لأنهم تصوروا أنه مجرد رياسة وتسلط وهم لا يريدون لأحد أن يتسلط عليهم، ولكن هؤلاء لابد أن يفهموا أن الكهنوت خدمة والكاهن خادم للأسرار ولشعب الله. والمقصود عدم جعل الأمور فوضى إنما منظمة فإلهنا ليس إله تشويش (1كو 14: 33).
12. بمقارنة (مت6 :14، 15) مع (يو20: 23) نفهم أنه حتى لا يوجد تناقض، يجب أن نفهم أن هناك كلام يوجه لطغمة معينة هم رجال الكهنوت الذين لهم سلطان الحل والربط للخطايا (يو20) وهذا لتدبير الكنيسة والسماح بالتناول وليس للأمور الشخصية. وكلام آخر يوجه لكل الناس بما فيهم الكهنة (مت6) وفيه لزوم غفران الخطايا لكل من أخطأ في حقي حتى يغفر الله لي خطاياي.