مسابقات مسيحية , مسابقات عامة , مسابقات وفوازير , اسئلة ومسابقات , مسابقة , اسئلة عامة , اسئلة ترفيهية , مسابقات مسيحية بوربوينت , شرح شات اكسات , ترانيم , الحان وتسبحة , برمجة , صور رومانسية , عصر الانترنت, تردد قنوات , ترددات , تردد قنوات النيل سات 2014 , احدث تردد لقناة , تردد جديد , التردد الجديد ل قناة , قناة , اخبار , بث مباشر , لاهوتيات , اقوال الاباء , الرد على الشبهات , مدونة مسيحية , الشاعر اندراوس
حينما وصلت لمرحلة الأدراك العقلى والتحاقى بالثانوية العامة , بدأت اسأل عن اشياء لم تكن فى ذهنى من قبل , فبدأت اختلط بأصدقاء من ديانات اخرى , لقد تعلقت بمادة الفلسفة ورغبت فى دراستها واخترتها فى الثانوية لانها مادة تخاطب العقل
ولكن الفلسفة كمادة تشمل نظريات فلاسفة ملحدين واحيانا فلاسفة من دين اخر غير المسيحية
وبدأت الدراسة ووقفت امامى نظرية الشك المنهجى فهذة النظرية تقول علينا ان نشك للوصول الى الحقيقة , وبدأت ادرس الشك وفلاسفة الشك فظهرت امامى اسئلة لاهوتية عديدة لم اكن فى ذلك الوقت املك الرد عليها لأننى لم اكن من محبى دراسة العقيدة
فكنت اعتقد ان المسيحية روحانية وليست عقيدة كما يردد الان اخوتنا البروتستانت . فى ايام قليلة وجدت نفسى محاط بأسئلة الحادية كثيرة جدا
من هو الله ؟ ومن اوجدة ؟ وكيف نقول انة ثالوث ؟ وما مصير المليارات من البشر الغير مؤمنين ؟ وكيف نأكل جسد الرب ونشرب دمة ؟ ما هى المعمودية وما اهميتها ؟ فما هى طبيعة المسيح ؟ وما هى الاديان الاخرى ؟ لماذا نولد على ايمان الوالدين ؟ ولماذا نعمد الاطفال ؟ وكيف اتحد الله بالناسوت ؟وهل الانسان مجبر ام مخير ؟ ولماذا لا يظهر الله من السماء ويقول انى هو ؟ ولماذا خلقنا ؟ ولماذا يختبرنا ؟ وكيف يحب الجميع ويتركهم يهلكون ؟
فأكتفى بذكر هذة الاسئلة كمثال لأننى ان كتب الاسئلة التى كانت تهاجمنى فأعتقد اننى احتاج كتب عديدة لأسجلها
وبدأت ادرس فى الفلاسفة وحياتهم ونظرياتهم فالجميع شك فى وجود الله وفى المعتقدات المسلمة من ابائهم وبدأوا يبحثون عنة ووجدت نفسى وحيدا امام سيول من الاسئلة التى لا املك لها اجابة
فذهب مسرعا الى خادم بكنيستى فلقد كان روحانى جدا ولكنة للأسف لا يحب العقيدة فبدأت اتناقش معة فكان يتهرب منى ولا يملك الرد وكان يدعونى الى الاهتمام بالصلاة والروحانية والصوم والبناء والابدية واترك الجانب العقيدى فقررت ان انفذ ما قالة لى اهتم بالروحانية والخلاص وابعد عن العقيدة واللاهوتيات
ودخلت مخدعى ومسكت الاجبية لأصلى فهاجمتى فكرة من وضع الاجبية ولماذا اصلى بها فخرجت من الغرفة متألماً ولم اصلى وبعد تفكير عميق قولت سأخاطب الله بدون اجبية سأتكلم معة ارتجالياً ودخلت مرة اخرى غرفتى واغلقت الباب على نفسى ووقفت اصلى فهاجمتنى الأسئلة التى لم يجيب احد عليها وهى ما الدليل من وجود الله ؟ فشعرت اننى لا استطيع الصلاة الا بعد اثبات وجود الله والاجابة على ما يدور فى ذهنى من اسئلة
اين انتم يا دارسى العقيدة ؟ اننى بحاجة اليكم , انا شخص مسيحياً بالميلاد اريدكم اريد الاجابة على اسئلة عديدة فى ذهنى , فالوقت ليس وقت روحانية فأن لم اقتنع عقليا بما اؤمن بة لا استطيع ان اعيشة فأين انتم يا خدام الكنائس ويا ايها الكهنة والرعاة فكل ذهبت لخادم يكلمنى عن الروحانية والصلاة وعن قراءة الانجيل فخضعت لنصيحتهم وقلتو اقرأ فى الانجيل فهو كلمة الله ومسكت الانجيل فكان اول سؤال يطرحة لى عقلى من ادراك ان الانجيل من الله ؟ فربما يكون محرف ؟ اة يا الهى انها لحظات اليمة حقا فياليتنى لم اصل الى مرحلة الادراك العقلى وظليت طفلاً اؤمن دون جدال . فهربت من السؤال وقلت سأقرأ ولا اهتم بوجدت الاسئلة تهاجمنى كيف الله يأكل وينام ويتألم ؟ كيف يقول المسيح ابى اعظم منى ؟ اين الايات التى تثبت ظهور الله فى الجسد ؟ اين العقيدة التى نؤمن بها فى الكتاب المقدس ؟
فأنا شخص غير دارس للعقيدة فأريد ان افهم ما اقرأ
بدأت افسر لنفسى ما اقرأ لأريح ضميرى فقولت ان الله حينما تجسد اصبح ابن وحينما صعد اصبح روح قدس ورضيت على هذة الفكرة واثناء تناقشى مع احدهم قالى لى انها بدعة حاربتها الكنيسة , يا الهى ما العمل فما ظنيت انة حق وانة الايمان الصحيح لم يكن صحيح بل هرطقة حاربتها الكنيسة
اة يا يسوع انا اؤمن انك الالة الحقيقى ولكن اريد الاجابة السليمة على الاسئلة العقيدية التى تدور فى ذهنى , انقذنى يا يسوع من الشك الذى اعانى منة , فأرشدنى الرب بالنقاش مع خادم دارس العقيدة المسيحية الارثوذكسية فبدأت اتناقش معة فشعرت بالارتياح شعرت بسلامة وهدوءة وقال لى ان مسيحيتنا لا تخشى النقاش فعقيدتنا الارثوذكسية تستطيع الرد وهزيمة اى فلسفة او نظرية او رويات الحادية , شعرت بالأرتياح لأول مرة فشكرت يسوع من اجل المقابلة الاولى التى اخبرتة عن الايات التى تقلل من لاهوت المسيح حسب شكى فنظر لى مبتسما قائلا ان اباك اثناسيوس الرسول قام بالرد على كل الايات التى يمكن ان تتخيلها فهذة الايات استخدمها اريوس وقال اثناسيوس الرسولى بالدفاع عن العقيدة المسيحية ورد علية ففرحت جدا ان كنيستنا عندها ردود فنظر لى الخادم العظيم قائلا اية من نشيد الانشاد "إن لم تعرفي أيتها الجميلة بين النساء فاخرجي على آثار الغنم، وارعي جداءك عند مساكن الرعاة" (نش 1: 8).
فقال لى امشى على اثار الغنم وانت تصل للحق والغنم هم قطيع المسيح من الاباء والقديسين وقررت ان ادرس العقيدة على اثار الغنم
بقلم : اندراوس عبدالمسيح
ولكن الفلسفة كمادة تشمل نظريات فلاسفة ملحدين واحيانا فلاسفة من دين اخر غير المسيحية
وبدأت الدراسة ووقفت امامى نظرية الشك المنهجى فهذة النظرية تقول علينا ان نشك للوصول الى الحقيقة , وبدأت ادرس الشك وفلاسفة الشك فظهرت امامى اسئلة لاهوتية عديدة لم اكن فى ذلك الوقت املك الرد عليها لأننى لم اكن من محبى دراسة العقيدة
فكنت اعتقد ان المسيحية روحانية وليست عقيدة كما يردد الان اخوتنا البروتستانت . فى ايام قليلة وجدت نفسى محاط بأسئلة الحادية كثيرة جدا
من هو الله ؟ ومن اوجدة ؟ وكيف نقول انة ثالوث ؟ وما مصير المليارات من البشر الغير مؤمنين ؟ وكيف نأكل جسد الرب ونشرب دمة ؟ ما هى المعمودية وما اهميتها ؟ فما هى طبيعة المسيح ؟ وما هى الاديان الاخرى ؟ لماذا نولد على ايمان الوالدين ؟ ولماذا نعمد الاطفال ؟ وكيف اتحد الله بالناسوت ؟وهل الانسان مجبر ام مخير ؟ ولماذا لا يظهر الله من السماء ويقول انى هو ؟ ولماذا خلقنا ؟ ولماذا يختبرنا ؟ وكيف يحب الجميع ويتركهم يهلكون ؟
فأكتفى بذكر هذة الاسئلة كمثال لأننى ان كتب الاسئلة التى كانت تهاجمنى فأعتقد اننى احتاج كتب عديدة لأسجلها
وبدأت ادرس فى الفلاسفة وحياتهم ونظرياتهم فالجميع شك فى وجود الله وفى المعتقدات المسلمة من ابائهم وبدأوا يبحثون عنة ووجدت نفسى وحيدا امام سيول من الاسئلة التى لا املك لها اجابة
فذهب مسرعا الى خادم بكنيستى فلقد كان روحانى جدا ولكنة للأسف لا يحب العقيدة فبدأت اتناقش معة فكان يتهرب منى ولا يملك الرد وكان يدعونى الى الاهتمام بالصلاة والروحانية والصوم والبناء والابدية واترك الجانب العقيدى فقررت ان انفذ ما قالة لى اهتم بالروحانية والخلاص وابعد عن العقيدة واللاهوتيات
ودخلت مخدعى ومسكت الاجبية لأصلى فهاجمتى فكرة من وضع الاجبية ولماذا اصلى بها فخرجت من الغرفة متألماً ولم اصلى وبعد تفكير عميق قولت سأخاطب الله بدون اجبية سأتكلم معة ارتجالياً ودخلت مرة اخرى غرفتى واغلقت الباب على نفسى ووقفت اصلى فهاجمتنى الأسئلة التى لم يجيب احد عليها وهى ما الدليل من وجود الله ؟ فشعرت اننى لا استطيع الصلاة الا بعد اثبات وجود الله والاجابة على ما يدور فى ذهنى من اسئلة
اين انتم يا دارسى العقيدة ؟ اننى بحاجة اليكم , انا شخص مسيحياً بالميلاد اريدكم اريد الاجابة على اسئلة عديدة فى ذهنى , فالوقت ليس وقت روحانية فأن لم اقتنع عقليا بما اؤمن بة لا استطيع ان اعيشة فأين انتم يا خدام الكنائس ويا ايها الكهنة والرعاة فكل ذهبت لخادم يكلمنى عن الروحانية والصلاة وعن قراءة الانجيل فخضعت لنصيحتهم وقلتو اقرأ فى الانجيل فهو كلمة الله ومسكت الانجيل فكان اول سؤال يطرحة لى عقلى من ادراك ان الانجيل من الله ؟ فربما يكون محرف ؟ اة يا الهى انها لحظات اليمة حقا فياليتنى لم اصل الى مرحلة الادراك العقلى وظليت طفلاً اؤمن دون جدال . فهربت من السؤال وقلت سأقرأ ولا اهتم بوجدت الاسئلة تهاجمنى كيف الله يأكل وينام ويتألم ؟ كيف يقول المسيح ابى اعظم منى ؟ اين الايات التى تثبت ظهور الله فى الجسد ؟ اين العقيدة التى نؤمن بها فى الكتاب المقدس ؟
فأنا شخص غير دارس للعقيدة فأريد ان افهم ما اقرأ
بدأت افسر لنفسى ما اقرأ لأريح ضميرى فقولت ان الله حينما تجسد اصبح ابن وحينما صعد اصبح روح قدس ورضيت على هذة الفكرة واثناء تناقشى مع احدهم قالى لى انها بدعة حاربتها الكنيسة , يا الهى ما العمل فما ظنيت انة حق وانة الايمان الصحيح لم يكن صحيح بل هرطقة حاربتها الكنيسة
اة يا يسوع انا اؤمن انك الالة الحقيقى ولكن اريد الاجابة السليمة على الاسئلة العقيدية التى تدور فى ذهنى , انقذنى يا يسوع من الشك الذى اعانى منة , فأرشدنى الرب بالنقاش مع خادم دارس العقيدة المسيحية الارثوذكسية فبدأت اتناقش معة فشعرت بالارتياح شعرت بسلامة وهدوءة وقال لى ان مسيحيتنا لا تخشى النقاش فعقيدتنا الارثوذكسية تستطيع الرد وهزيمة اى فلسفة او نظرية او رويات الحادية , شعرت بالأرتياح لأول مرة فشكرت يسوع من اجل المقابلة الاولى التى اخبرتة عن الايات التى تقلل من لاهوت المسيح حسب شكى فنظر لى مبتسما قائلا ان اباك اثناسيوس الرسول قام بالرد على كل الايات التى يمكن ان تتخيلها فهذة الايات استخدمها اريوس وقال اثناسيوس الرسولى بالدفاع عن العقيدة المسيحية ورد علية ففرحت جدا ان كنيستنا عندها ردود فنظر لى الخادم العظيم قائلا اية من نشيد الانشاد "إن لم تعرفي أيتها الجميلة بين النساء فاخرجي على آثار الغنم، وارعي جداءك عند مساكن الرعاة" (نش 1: 8).
فقال لى امشى على اثار الغنم وانت تصل للحق والغنم هم قطيع المسيح من الاباء والقديسين وقررت ان ادرس العقيدة على اثار الغنم
بقلم : اندراوس عبدالمسيح
0 التعليقات
