مسابقات مسيحية , مسابقات عامة , مسابقات وفوازير , اسئلة ومسابقات , مسابقة , اسئلة عامة , اسئلة ترفيهية , مسابقات مسيحية بوربوينت , شرح شات اكسات , ترانيم , الحان وتسبحة , برمجة , صور رومانسية , عصر الانترنت, تردد قنوات , ترددات , تردد قنوات النيل سات 2014 , احدث تردد لقناة , تردد جديد , التردد الجديد ل قناة , قناة , اخبار , بث مباشر , لاهوتيات , اقوال الاباء , الرد على الشبهات , مدونة مسيحية , الشاعر اندراوس
هل هذة عادتنا أم نشتريها ؟
فهذة هى عادة بعض الصحفيين البحث عن الجملة التى يمكن ان تحرف لعمل ضجة اعلامية , ففى الايام القليلة الماضية تفاجئنا جميعا بكمية مقالات رهيبة فى جميع الجرايد المصرية تتكلم عن نيافة الأنبا بيشوى اسقف دمياط وتتصفة بألفاظ لا تليق بة كأسقف فى كنيستنا المصرية بل وصل الأمر للتهكم
وكل هذا من اجل جملة فى معناها على الفتاة ان ترتدى ملابس حشمة اثناء التناول , فيا ايها الصحفيين الأجلاء لقد نبة نيافتة على ايبروشيتة بأنة ينبغى على الفتايات عدم ارتداء بنطلون ضاغط ووضع مكياج اثناء القداس الألهى , فنحن فى القداس الألهى نكون فى محضر الله القدوس فهل يليق بنا ان نكون فى محضر الله القدوس بثياب غير محتشمة ؟ فهذا ما قالة الانبا بيشوى ولكن التحريف دائما فى الجمل والسخرية على الألفاظ وترك المعنى من وراء الألفاظ , صدقونى انا حزين جدا على صحافتنا المصرية التى وصلت لهذة الدرجة ان تتهكم على تنبية منذ سنين طويلة مضت , فبدل من ان يشجعوا الأنبا بيشوى على احياء الضمير الانسانى فى قلب الأسرة المصرية حاربوة وشنوا الحرب علية ووجدت مقالاتهم الطوائف الغير ارثوذكسية التى تنشرها وتهلل بها
ايها الأساتذة الأجلاء نحن غير حرفيين فنحن نؤمن بأن الحرف يقتل واما الروح فيبنى فلم يفهم مسيحى واحد تنبية الأنبا بيشوى على اساس انة يعادى البنطلون بل الجميع وصلتهم الرسالة بأن المقصود ارتداء الملابس الحشمة
لكن ما ذنبنا ان كنتم حرفيين واخذتم الكلامات بالمعنى الحرفى ؟
ومن هؤلاء الاساتذة الذين اهتموا بكتابات مقالاتهم الرنانة على تنبية الانبا بيشوى القديم الذى لة ما يقرب من عشرين عام الصحفى حمدى رزق فلقد كتب " المسيحيون لايزالون مشدودين من وسط البنطلون، نفر من رجال الدين يشدنا من آذاننا مغميين إلى افتكاسات مصطنعة بطعم دينى حار، يصرفنا عن طحن عظام أطفال غزة، وتهجير مسيحيى الموصل، ونزيف دماء الجيش والشرطة على الحدود الشرقية، ملتمسا الحدود الشرعية، صرنا أسرى توجيهات دينية تستنزفنا على نحو جد مخيف، تورثنا العجز عن الخلاص مما نتترى يومياً فيه."
ايها الصحفى الجليل ما نبة بة الأنبا بيشوى منذ عشرين عام فيبدو انك تكتب بلا دليل تتأكد منة بصدق المعلومات وايضاً تنبية الانبا بيشوى عن المتقدمات للتناول فهذا امر دينى بحت فلم يجبر احد بأرتداء اى ملابس من الخارج بل نبة على المتقدمات للتناول وهذا امر لا يحق ان تتدخل فية لأن الكاهن هو من يقوم بالصلاة على القربان لتقديسة وليس احد اخر سواة واخيرا اقول لك بدل ما تهتم بالكتابة عن بنطلون الانبا بيشوى اذهب واكتب عن حقوق المسيحين المغتصبة فى كل البلدان , فنريد ان نرى مجهودكم الجبار فى اضطهاد المسيحين فيكفى الأضطهادات التى نحن فيها فلا تزيدها بأضطهاد اعلامى لتشوية صورة اساقفتنا الأجلاء ونصلى الى الله ان يغفر لكل من قام بأهانة اساقفة الكنيسة واتهمهم بالباطل
امين
بقلم اندراوس عبدالمسيح
هل هذة عادتنا أم نشتريها ؟
فهذة هى عادة بعض الصحفيين البحث عن الجملة التى يمكن ان تحرف لعمل ضجة اعلامية , ففى الايام القليلة الماضية تفاجئنا جميعا بكمية مقالات رهيبة فى جميع الجرايد المصرية تتكلم عن نيافة الأنبا بيشوى اسقف دمياط وتتصفة بألفاظ لا تليق بة كأسقف فى كنيستنا المصرية بل وصل الأمر للتهكم
وكل هذا من اجل جملة فى معناها على الفتاة ان ترتدى ملابس حشمة اثناء التناول , فيا ايها الصحفيين الأجلاء لقد نبة نيافتة على ايبروشيتة بأنة ينبغى على الفتايات عدم ارتداء بنطلون ضاغط ووضع مكياج اثناء القداس الألهى , فنحن فى القداس الألهى نكون فى محضر الله القدوس فهل يليق بنا ان نكون فى محضر الله القدوس بثياب غير محتشمة ؟ فهذا ما قالة الانبا بيشوى ولكن التحريف دائما فى الجمل والسخرية على الألفاظ وترك المعنى من وراء الألفاظ , صدقونى انا حزين جدا على صحافتنا المصرية التى وصلت لهذة الدرجة ان تتهكم على تنبية منذ سنين طويلة مضت , فبدل من ان يشجعوا الأنبا بيشوى على احياء الضمير الانسانى فى قلب الأسرة المصرية حاربوة وشنوا الحرب علية ووجدت مقالاتهم الطوائف الغير ارثوذكسية التى تنشرها وتهلل بها
ايها الأساتذة الأجلاء نحن غير حرفيين فنحن نؤمن بأن الحرف يقتل واما الروح فيبنى فلم يفهم مسيحى واحد تنبية الأنبا بيشوى على اساس انة يعادى البنطلون بل الجميع وصلتهم الرسالة بأن المقصود ارتداء الملابس الحشمة
لكن ما ذنبنا ان كنتم حرفيين واخذتم الكلامات بالمعنى الحرفى ؟
ومن هؤلاء الاساتذة الذين اهتموا بكتابات مقالاتهم الرنانة على تنبية الانبا بيشوى القديم الذى لة ما يقرب من عشرين عام الصحفى حمدى رزق فلقد كتب " المسيحيون لايزالون مشدودين من وسط البنطلون، نفر من رجال الدين يشدنا من آذاننا مغميين إلى افتكاسات مصطنعة بطعم دينى حار، يصرفنا عن طحن عظام أطفال غزة، وتهجير مسيحيى الموصل، ونزيف دماء الجيش والشرطة على الحدود الشرقية، ملتمسا الحدود الشرعية، صرنا أسرى توجيهات دينية تستنزفنا على نحو جد مخيف، تورثنا العجز عن الخلاص مما نتترى يومياً فيه."
ايها الصحفى الجليل ما نبة بة الأنبا بيشوى منذ عشرين عام فيبدو انك تكتب بلا دليل تتأكد منة بصدق المعلومات وايضاً تنبية الانبا بيشوى عن المتقدمات للتناول فهذا امر دينى بحت فلم يجبر احد بأرتداء اى ملابس من الخارج بل نبة على المتقدمات للتناول وهذا امر لا يحق ان تتدخل فية لأن الكاهن هو من يقوم بالصلاة على القربان لتقديسة وليس احد اخر سواة واخيرا اقول لك بدل ما تهتم بالكتابة عن بنطلون الانبا بيشوى اذهب واكتب عن حقوق المسيحين المغتصبة فى كل البلدان , فنريد ان نرى مجهودكم الجبار فى اضطهاد المسيحين فيكفى الأضطهادات التى نحن فيها فلا تزيدها بأضطهاد اعلامى لتشوية صورة اساقفتنا الأجلاء ونصلى الى الله ان يغفر لكل من قام بأهانة اساقفة الكنيسة واتهمهم بالباطل
امين
بقلم اندراوس عبدالمسيح
0 التعليقات
