يوجد فى الكتاب المقدس سواء التوراة او الأنجيل ايات عديدة تؤكد على وحدانية الله وانة الة واحد
فمن هذة النصوص المقدسة :
"إِسْمَعْ يَا إِسْرَائِيلُ: الرَّبُّ إِلهُنَا رَبٌّ وَاحِدٌ" (تثنية 6: 4؛ 4: 35، 39؛ 32: 39)؛
"اُنْظُرُوا الآنَ! أَنَا أَنَا هُوَ وَليْسَ إِلهٌ مَعِي" (تثنية 32: 39 a؛ خروج 20: 3؛ صَمُوئِيلَ الثَّانِي 7: 22؛ الْمُلُوكِ الأَوَّلُ 8: 60)؛
"أَنْتَ \للهُ وَحْدَكَ" (مزامير 86: 10 b؛ ملاخي 2: 10)؛
"هَكَذَا يَقُولُ الرَّبُّ مَلِكُ إِسْرَائِيلَ وَفَادِيهِ رَبُّ الْجُنُودِ: «أَنَا الأَوَّلُ وَأَنَا الآخِرُ وَلاَ إِلَهَ غَيْرِي" (إشعياء 44: 6، 8)؛
"اِلْتَفِتُوا إِلَيَّ وَاخْلُصُوا يَا جَمِيعَ أَقَاصِي الأَرْضِ لأَنِّي أَنَا اللَّهُ وَلَيْسَ آخَرَ" (إشعياء 45: 22، 5-6، 18، 21؛ 46: 9).
"قَبْلِي لَمْ يُصَوَّرْ إِلَهٌ وَبَعْدِي لاَ يَكُونُ. أَنَا أَنَا الرَّبُّ وَلَيْسَ غَيْرِي مُخَلِّصٌ" (إشعياء 43: 10-11).
2. العهد الجديد (إنجيل؛ إلخ):
"فَأَجَابَهُ يَسُوعُ: إِنَّ أَوَّلَ كُلِّ الْوَصَايَا هِيَ: اسْمَعْ يَا إِسْرَائِيلُ. الرَّبُّ إِلَهُنَا رَبٌّ وَاحِدٌ" (مرقس 12: 29؛ متى 4: 10)؛
"اللهَ وَاحِدٌ" (رومية 3: 30 a؛ تِيمُوثَاوُسَ الأُولَى 2: 5)؛
"نَعْلَمُ أَنْ لَيْسَ وَثَنٌ فِي الْعَالَمِ وَأَنْ لَيْسَ إِلَهٌ آخَرُ إِلاَّ وَاحِدا" (1 كورنثوس 8: 4 b)؛
"اللهَ وَاحِدٌ" (غلاطية 3: 20 b؛ تَسَالُونِيكِي الأُولَى 1: 9؛ يعقوب 2: 19؛ أفسس 4: 6؛ يهوذا 25).
فالله يملأ الكون وخارج الكون فهو غير محدود لا يمكن للمكان ان يحدة ولا يمكن ان ينحصر الله فى مكان محدد فالله غير محدود ولا يوجد مكان مهما كان يخلو من الله
فلا مكان فارغ ليتواجد فية الة اخر
فالله الواحد فى كل مكان , فليس هناك مكان لغيرة
ولذلك حينما نؤمن نحن المسيحين بأن الله الواحد مثلث الأقانيم نؤمن ان الأب فى الأبن والأبن فى الروح القدس فالثلاث اقانيم جوهر واحد , طبيعة واحدة , لا انفصال ابداً بينهم
ووضح ذلك المسيح لة المجد قائلاً :
"أَنَا وَالآبُ وَاحِدٌ" (يوحنا 10: 30).
يُقيم ويُوجد كلّ شخص من أشخاص الثالوث الأقدس الثلاثة في الشخصين الآخرين، بدون إختلاط وبدون إنفصال: "قَالَ لَهُ يَسُوعُ: أَنَا مَعَكُمْ زَمَاناً هَذِهِ مُدَّتُهُ وَلَمْ تَعْرِفْنِي يَا فِيلُبُّسُ! اَلَّذِي رَآنِي فَقَدْ رَأَى الآبَ فَكَيْفَ تَقُولُ أَنْتَ أَرِنَا الآبَ؟ أَلَسْتَ تُؤْمِنُ أَنِّي أَنَا فِي الآبِ وَالآبَ فِيَّ؟ ألْكلاَمُ الَّذِي أُكَلِّمُكُمْ بِهِ لَسْتُ أَتَكَلَّمُ بِهِ مِنْ نَفْسِي لَكِنَّ الآبَ الْحَالَّ فِيَّ هُوَ يَعْمَلُ الأَعْمَالَ" (يوحنا 14: 9-10).
اذن فالله كينونة واحدة , ذات الهية واحد مصدر الذات الألهية الاب يلد الأبن ويبثق الروح القدس , كما ان قرص الشمس يلد الضوء والأشعة ويبثق الحرارة فهل نرى او نعتقد بأكثر من شمس ؟ بالطبع لا فهى شمس واحد تملأ الكل
فكذلك الله واحد يملأ الكل ولا يمكن لألة اخر ان يشاركة تعالى فى الألوهية
رغم أنّ هناك ثلاثة أشخاص في الاهوت، توجد إرادة واحدة فقط وطاقة مشتركة واحدة في الاهوت. الأبّ، الإبن، والروح القدس لهم نفس الإرادة الإلهية الواحدة، ليس ثلاثة؛ وفقط طاقة إلهية واحدة، ليس ثلاثة. لذلك، لا يمكن أن يحدث نزاع وخلاف في اللاهوت. لا يتصرّف أحد أشخاص الثالوث الأقدس أبدا منفصلا ومستقلا عن الإثنين الآخرين. هم إله واحد، ليسوا ثلاثة آلهة. قال المسيح: "أَنَا وَالآبُ وَاحِدٌ" (يوحنا 10: 30).
فالفعل الألهى واحد , والأرادة الألهية واحدة , والمشيئة واحدة , والطبيعة واحدة , وحينما نخاطب الأبن نخاطب ايضا الروح القدس والأب لانهم جوهر واحد
وعلى سبيل المثال حينما تدخل اشعة الشمس غرفتنا نقول ان الشمس دخلت الغرفة رغم ان قرص الشمس لم يدخل الغرفة ولكنة موجود فى الغرفة بالشعاع الصادر منة فالشمس كينونة واحدة
فايضا الأنسان عبارة عن جسد وروح ونفس ورغم اختلاف الجسد عن الروح عن النفس ولكنة طبيعة واحدة وارادة واحدة وفكر واحد وقوة واحدة ومشيئة واحدة وحينما يرى احدهم جسدى فيقول رأيت اندراوس لأن روح اندراوس موجودة بجسدة ومن رأى جسد اندراوس رأى روحة ايضاً ونفسة التى فية
فكذلك مع فارق التشبية الله طبيعة واحدة وجوهر واحد وهو نفسة الة واحد مالئ كل مكان ذو ارادة واحدة فلو كان هناك الة اخر لأختلفت الأرادة , لوجدنا اكثر من فعل مختلفين ولكن حاشا ان نؤمن بذلك فنحن نصلى كل يوم فى كنائسنا
بالحقيقة نؤمن بالة واحد
فمن هذة النصوص المقدسة :
"إِسْمَعْ يَا إِسْرَائِيلُ: الرَّبُّ إِلهُنَا رَبٌّ وَاحِدٌ" (تثنية 6: 4؛ 4: 35، 39؛ 32: 39)؛
"اُنْظُرُوا الآنَ! أَنَا أَنَا هُوَ وَليْسَ إِلهٌ مَعِي" (تثنية 32: 39 a؛ خروج 20: 3؛ صَمُوئِيلَ الثَّانِي 7: 22؛ الْمُلُوكِ الأَوَّلُ 8: 60)؛
"أَنْتَ \للهُ وَحْدَكَ" (مزامير 86: 10 b؛ ملاخي 2: 10)؛
"هَكَذَا يَقُولُ الرَّبُّ مَلِكُ إِسْرَائِيلَ وَفَادِيهِ رَبُّ الْجُنُودِ: «أَنَا الأَوَّلُ وَأَنَا الآخِرُ وَلاَ إِلَهَ غَيْرِي" (إشعياء 44: 6، 8)؛
"اِلْتَفِتُوا إِلَيَّ وَاخْلُصُوا يَا جَمِيعَ أَقَاصِي الأَرْضِ لأَنِّي أَنَا اللَّهُ وَلَيْسَ آخَرَ" (إشعياء 45: 22، 5-6، 18، 21؛ 46: 9).
"قَبْلِي لَمْ يُصَوَّرْ إِلَهٌ وَبَعْدِي لاَ يَكُونُ. أَنَا أَنَا الرَّبُّ وَلَيْسَ غَيْرِي مُخَلِّصٌ" (إشعياء 43: 10-11).
2. العهد الجديد (إنجيل؛ إلخ):
"فَأَجَابَهُ يَسُوعُ: إِنَّ أَوَّلَ كُلِّ الْوَصَايَا هِيَ: اسْمَعْ يَا إِسْرَائِيلُ. الرَّبُّ إِلَهُنَا رَبٌّ وَاحِدٌ" (مرقس 12: 29؛ متى 4: 10)؛
"اللهَ وَاحِدٌ" (رومية 3: 30 a؛ تِيمُوثَاوُسَ الأُولَى 2: 5)؛
"نَعْلَمُ أَنْ لَيْسَ وَثَنٌ فِي الْعَالَمِ وَأَنْ لَيْسَ إِلَهٌ آخَرُ إِلاَّ وَاحِدا" (1 كورنثوس 8: 4 b)؛
"اللهَ وَاحِدٌ" (غلاطية 3: 20 b؛ تَسَالُونِيكِي الأُولَى 1: 9؛ يعقوب 2: 19؛ أفسس 4: 6؛ يهوذا 25).
فالله يملأ الكون وخارج الكون فهو غير محدود لا يمكن للمكان ان يحدة ولا يمكن ان ينحصر الله فى مكان محدد فالله غير محدود ولا يوجد مكان مهما كان يخلو من الله
فلا مكان فارغ ليتواجد فية الة اخر
فالله الواحد فى كل مكان , فليس هناك مكان لغيرة
ولذلك حينما نؤمن نحن المسيحين بأن الله الواحد مثلث الأقانيم نؤمن ان الأب فى الأبن والأبن فى الروح القدس فالثلاث اقانيم جوهر واحد , طبيعة واحدة , لا انفصال ابداً بينهم
ووضح ذلك المسيح لة المجد قائلاً :
"أَنَا وَالآبُ وَاحِدٌ" (يوحنا 10: 30).
يُقيم ويُوجد كلّ شخص من أشخاص الثالوث الأقدس الثلاثة في الشخصين الآخرين، بدون إختلاط وبدون إنفصال: "قَالَ لَهُ يَسُوعُ: أَنَا مَعَكُمْ زَمَاناً هَذِهِ مُدَّتُهُ وَلَمْ تَعْرِفْنِي يَا فِيلُبُّسُ! اَلَّذِي رَآنِي فَقَدْ رَأَى الآبَ فَكَيْفَ تَقُولُ أَنْتَ أَرِنَا الآبَ؟ أَلَسْتَ تُؤْمِنُ أَنِّي أَنَا فِي الآبِ وَالآبَ فِيَّ؟ ألْكلاَمُ الَّذِي أُكَلِّمُكُمْ بِهِ لَسْتُ أَتَكَلَّمُ بِهِ مِنْ نَفْسِي لَكِنَّ الآبَ الْحَالَّ فِيَّ هُوَ يَعْمَلُ الأَعْمَالَ" (يوحنا 14: 9-10).
اذن فالله كينونة واحدة , ذات الهية واحد مصدر الذات الألهية الاب يلد الأبن ويبثق الروح القدس , كما ان قرص الشمس يلد الضوء والأشعة ويبثق الحرارة فهل نرى او نعتقد بأكثر من شمس ؟ بالطبع لا فهى شمس واحد تملأ الكل
فكذلك الله واحد يملأ الكل ولا يمكن لألة اخر ان يشاركة تعالى فى الألوهية
رغم أنّ هناك ثلاثة أشخاص في الاهوت، توجد إرادة واحدة فقط وطاقة مشتركة واحدة في الاهوت. الأبّ، الإبن، والروح القدس لهم نفس الإرادة الإلهية الواحدة، ليس ثلاثة؛ وفقط طاقة إلهية واحدة، ليس ثلاثة. لذلك، لا يمكن أن يحدث نزاع وخلاف في اللاهوت. لا يتصرّف أحد أشخاص الثالوث الأقدس أبدا منفصلا ومستقلا عن الإثنين الآخرين. هم إله واحد، ليسوا ثلاثة آلهة. قال المسيح: "أَنَا وَالآبُ وَاحِدٌ" (يوحنا 10: 30).
فالفعل الألهى واحد , والأرادة الألهية واحدة , والمشيئة واحدة , والطبيعة واحدة , وحينما نخاطب الأبن نخاطب ايضا الروح القدس والأب لانهم جوهر واحد
وعلى سبيل المثال حينما تدخل اشعة الشمس غرفتنا نقول ان الشمس دخلت الغرفة رغم ان قرص الشمس لم يدخل الغرفة ولكنة موجود فى الغرفة بالشعاع الصادر منة فالشمس كينونة واحدة
فايضا الأنسان عبارة عن جسد وروح ونفس ورغم اختلاف الجسد عن الروح عن النفس ولكنة طبيعة واحدة وارادة واحدة وفكر واحد وقوة واحدة ومشيئة واحدة وحينما يرى احدهم جسدى فيقول رأيت اندراوس لأن روح اندراوس موجودة بجسدة ومن رأى جسد اندراوس رأى روحة ايضاً ونفسة التى فية
فكذلك مع فارق التشبية الله طبيعة واحدة وجوهر واحد وهو نفسة الة واحد مالئ كل مكان ذو ارادة واحدة فلو كان هناك الة اخر لأختلفت الأرادة , لوجدنا اكثر من فعل مختلفين ولكن حاشا ان نؤمن بذلك فنحن نصلى كل يوم فى كنائسنا
بالحقيقة نؤمن بالة واحد