مسابقات مسيحية , مسابقات عامة , مسابقات وفوازير , اسئلة ومسابقات , مسابقة , اسئلة عامة , اسئلة ترفيهية , مسابقات مسيحية بوربوينت , شرح شات اكسات , ترانيم , الحان وتسبحة , برمجة , صور رومانسية , عصر الانترنت, تردد قنوات , ترددات , تردد قنوات النيل سات 2014 , احدث تردد لقناة , تردد جديد , التردد الجديد ل قناة , قناة , اخبار , بث مباشر , لاهوتيات , اقوال الاباء , الرد على الشبهات , مدونة مسيحية , الشاعر اندراوس
المعترضون لا يقبلون اعتراضنا عليهم :
انة زمن اللعب بالالفاظ واستخدام الحرب النفسية للهجوم ولكن ليس من السهل خداعنا فنحن نعلم جيدا تفكير الطوائف الاخرى وحتى الاديان الاخرى . البروتستانتية تعنى المعترضون فهم طائفة اعترضت على سلطة الكاثوليك وبابوات روما فانشقت واستمرت حتى الان تعترض فلما انفصلت عن الكاثوليك بدات تعترض على انفسها حتى تشتت الى الالاف الطوائف المعترضة . والكاثوليك اعترضوا على الطبيعة الواحد وقسموا الكنيسة . فهؤلاء هم المعترضين علينا ليلا نهارا حينما اردنا ان نرد عليهم ونعترض على افكارهم السيئة كفرونا اتهمونا باننا كنيسة متعصبة قالوا علينا اننا سلفين ارهابيين فكريا كل هذا لاننا اردنا ان نتحاور معهم . كل هذا لاننا اعترضنا عليهم . وكأن الاعتراض ملك لهم . هم يعترضون علينا ويسمون اعتراضهم حرية وحينما نقابل اعتراضهم بأعتراض يتهموننا بزرع الخصومات أ ليس هذا التعصب بعينة ؟ فالمتعصب لت يقبل النقاش يقول اننى على صواب بدون مناقشة افكارى فيا له من منطق سفسطائى غير نبيل . اما الحرية الحقيقة فتجدها عزيزى فى عقيدة الأرثوذكسية فنحن بلا تعصب نقول هلما نتناقش نحن نقبل اعتراض الاخر نحن على استعداد دائم لمجاوبة كل من يسألنا عن سبب الرجاء . نحن لا ندعى عصمة البابا بل نقول كلنا تحت الضعف فالقرارات ليست بابوية وانما مجمعية .فمن هو المتعصب ، من هو الأعمى الذى يعترض ولا يقبل ان يعترض عليه احد ام الذى على استعداد دائم للمناقشة الاكاديميه الموضوعية . فعلى الجميع تفهم الحقيقة ونطلب من الله ان يجعلنا مستعدين لمجاوبة كل من يسألنا عن سبب الرجاء الذى فينا امين
انة زمن اللعب بالالفاظ واستخدام الحرب النفسية للهجوم ولكن ليس من السهل خداعنا فنحن نعلم جيدا تفكير الطوائف الاخرى وحتى الاديان الاخرى . البروتستانتية تعنى المعترضون فهم طائفة اعترضت على سلطة الكاثوليك وبابوات روما فانشقت واستمرت حتى الان تعترض فلما انفصلت عن الكاثوليك بدات تعترض على انفسها حتى تشتت الى الالاف الطوائف المعترضة . والكاثوليك اعترضوا على الطبيعة الواحد وقسموا الكنيسة . فهؤلاء هم المعترضين علينا ليلا نهارا حينما اردنا ان نرد عليهم ونعترض على افكارهم السيئة كفرونا اتهمونا باننا كنيسة متعصبة قالوا علينا اننا سلفين ارهابيين فكريا كل هذا لاننا اردنا ان نتحاور معهم . كل هذا لاننا اعترضنا عليهم . وكأن الاعتراض ملك لهم . هم يعترضون علينا ويسمون اعتراضهم حرية وحينما نقابل اعتراضهم بأعتراض يتهموننا بزرع الخصومات أ ليس هذا التعصب بعينة ؟ فالمتعصب لت يقبل النقاش يقول اننى على صواب بدون مناقشة افكارى فيا له من منطق سفسطائى غير نبيل . اما الحرية الحقيقة فتجدها عزيزى فى عقيدة الأرثوذكسية فنحن بلا تعصب نقول هلما نتناقش نحن نقبل اعتراض الاخر نحن على استعداد دائم لمجاوبة كل من يسألنا عن سبب الرجاء . نحن لا ندعى عصمة البابا بل نقول كلنا تحت الضعف فالقرارات ليست بابوية وانما مجمعية .فمن هو المتعصب ، من هو الأعمى الذى يعترض ولا يقبل ان يعترض عليه احد ام الذى على استعداد دائم للمناقشة الاكاديميه الموضوعية . فعلى الجميع تفهم الحقيقة ونطلب من الله ان يجعلنا مستعدين لمجاوبة كل من يسألنا عن سبب الرجاء الذى فينا امين
بقلم : اندراوس عبدالمسيح
0 التعليقات
