سبق واقتبست من كتب الأب متى المسكين الروحية السليمة التى تم مراجعتها عن طريق البابا شنودة نفسة مثل كتاب حياة الصلاة الأرثوذكسية ولكن خوفاً من ان يتهمنى البعض اننى اتبع اخطاء الاب متى المسكين فى الكتب الأخرى وخوفاً ان يعتقد الأصدقاء اننى اشجعهم على قراءة كتب الأب متى المسكين طلبت من الأستاذ مينا اسعد كامل بحث عن الأخطاء بجانب كتاب بدع حديثة المشهور للرد على الأب متى المسكين وقام استاذنا مينا بأرسال هذا البحث فشكراً لتعب محبتة وهذا جزء منة :
خطاء متى المسكين
-كتاب "الإنجيل بحسب القديس مرقس دراسة وتفسير وشرح"
رفض الطلاق لعلة الزناواتهام القديس متى الإنجيلى وإتهام الكنيسة:
"ق. مرقس وق. لوقا لم يعطوا أى استثناء للطلاق حتى الزنا.. يقف ق. متى على مستوى ناموس موسى.. الكنيسة القبطية أخذت عن ق. متى بلا تحفظ.. فالزواج بعد الطلاق هو زنا" (صفحة 435-436).
نهاية إنجيل مرقس لم يكتبه مرقس بل نقله أحد تلاميذه من يوحنا ولوقا:
(مر16: 9-20) أى النصف الثانى من الأصحاح الأخير "فقدت من الإنجيل وأعيد كتابتها بواسطة أحد التلاميذ السبعين...جمعها من إنجيل يوحنا وإنجيل لوقا" (صفحة 622).
أفكار لاهوتية خاطئة وغريبة والترك الحتمى من الآب للإبن وأن المسيح صلب مرتين:
"إلهى إلهى لماذا تركتنى" هذا هو الترك الحتمى الذى أجراه الله على المسيح حتى يمكن أن يجوز اللعنة وحده من أجل البشرية التى يحملها. فعار الابن يلحق الآب ولا محالة!! والعار لعنة، واللعنة التى أصابت الابن أصابت الآب حتماً (وجود محاولة لإخفاء الخطأ فى هامش الصفحة لم تعالج الخطأ اللاهوتى) المسيح صُلب مرتين" (صفحة 607).
يهوذا تناول:
"يهوذا لأنه تناول بدون استحقاق... لذلك عندما تناول اللقمة دخله الشيطان" (صفحة 558).
2-كتاب "الإنجيل بحسب القديس لوقا دراسة وتفسير وشرح"
أخطاء لاهوتية:
"ولى صبغة أصطبغها وكيف أنحصر حتى تكمل": المسيح هنا يكشف عن معمودية الدم التى سيجوزها ولكن بإرادته... أما المسيح فمعموديته الخاصة هى معمودية الدم وعبور الموت" (صفحة 532).
دم المسيح هو كفارة وفداء عنا وليس معمودية خاصة به، أما عماده فقد كان من أجلنا فى الأردن.
"فهو إبننا بحسب النبوة "لأنه يولد لنا ولد..." (أش 9: 6). وما عادت السماء وما عاد أبوه يسترده منا إلا ونحن فيه. فكما انفتح بالسر الإلهى بطن العذراء وحل فيها، فقد انشق جسده بسر الموت على الصليب وحللنا فيه. وكما أخذ جسدنا مولوداً، أخذنا جسده قائماً من بين الأموات. وكما "ظهر الله فى الجسد"، ظهر الإنسان وتراءى أمام الله فى ذات الجسد" (صفحة 102).
"أما قوة العلى التى ظللتها فكانت بمثابة الحضن الأبوى للإبن الوحيد الذى نزل منه" (صفحة 103).
عن يوحنا المعمدان:
"لذلك يجب أن يكون هناك شاهد للنبوة وممثل للعهد القديم يسبق المسيح ليسلمه العهد ويسلمه النبوة" (صفحة 78).. "يوحنا ولد ليضع يده على المسيَّا نفسه ويسمله النبوة بكل روحها" (صفحة 86).
كيف يقال أن يوحنا المعمدان سلَّم المسيح العهد والنبوة؟!
جمع إعترافات الشعب فوق الشورية:
"وفى أثناء الذبيحة ودورة البخور –والذبيحة فوق المذبح- يعود ويمر فى دورة البخور ليجمع إعترافات الشعب فوق الشورية (المجمرة) فرداً فرداً، ثم يقف على باب الهيكل ويقول: "إقبل إليك إعترافات شعبك". ثم يخطو داخل الهيكل ويرفع الأبروسفارين، أى الغطاء الذى يغطى الكأس (الدم)، ويعطى البخور فوق الدم، بمعنى أن يضع اعترافات الشعب بخطاياهم على الدم. هذا عمل الكنيسة رسمياً" (صفحة 84).
أسلوب خلاص النفوس:
"إن آمنت وصدقت سوف تصفق بيديك لأن الفرح سيغشى قلبك وعقلك وروحك ويدسم جسدك" (صفحة 110).
3- كتاب "المدخل لشرح إنجيل القديس يوحنا دراسة وتحليل"
المؤمنين هم المسيح:
"إنجيل يوحنا يحمل عقيدة لاهوتية مضمونها أن المسيح والمؤمنين يكونان جسداً واحداً إنساناً واحداً" (صفحة 200).
"ابن الإنسان نزل من السماء ليجمع فى شخصه وفى جسده البشرية المختارة" (صفحة 199).
"الكنيسة تحمل المسيح وتسير به، مستوطنة فى السماء وهى على الأرض. فأصبحت بمؤمنيها هى التجسد، هى المسيح المستعلن فى أبناء الله، المحمولة بالروح لتسير فوق الزمن" (صفحة 415).
أخطاء لاهوتية:
"الآب والابن ذات واحدة فى اله ، وكل من الآب والابن له شخصه وذاته التى يتكلم بها" (صفحة
192). هنا تناقض واضح.
"هكذا الكلمة –اللوغس- يعمل عمل الله وهو قائم بمفرده فى الله" (صفحة 192).
"الكلمة صار جسدا" هى التى ربطت بل استعلنت الوجودين وجود المسيح قبل التجسد فى شخص اللوغس ووجود اللوغس فى الجسد فى شخص يسوع المسيح" (صفحة 187).
هذه هى النسطورية وجود شخصين فى المسيح: شخص الله الكلمة وشخص يسوع المسيح.
تجاهل مفهوم الوحى فى الأناجيل:
"التقابل الوارد بين إنجيل القديس مرقس وإنجيل القديس يوحنا فى مواضع متعددة، يطرح احتمال إطلاع القديس يوحنا على نصوص أولى من التقليد الذى اعتمد عليه القديس مرقس فى تدوين إنجيله" (صفحة 355).
كل من القديس مرقس والقديس يوحنا كانا شهود عيان، وإن لم يكن الآباء الرسل ناظرى الإله هم مصدر النصوص الأولى فمن سيكون مصدرها؟
"إنكار بطرس لثانى مرة ولثالث مرة ليس أمام جارية، كما جاء فى إنجيل مرقس وإنجيل متى. وليس جزافاً أن يتفق إنجيل لوقا وإنجيل يوحنا أن الإنكار الثانى والثالث كانا أمام رجل آخر وليس جارية" (صفحة 353).
"إنجيل يوحنا يبدو.. مختصراً وملتزماً وحذراً أشد الحذر عن بقية الأناجيل الثلاثة التى انطلقت على سجية الفكر تروى بلا حذر وبلا هدف محدد مسبقاً عما رأت وسمعت وتركت للقارئ أن يستخلص لنفسه ما ينفعه" (صفحة 356).
4-كتاب "شرح إنجيل القديس يوحنا الجزء الأول"
تجاهل مفهوم الوحى فى الأناجيل المقدسة:
"أخطأ النساخ ومن بعدهم المترجمون وكتبوها على حمار وعلى جحش ابن أتان... كما فهم النساخ هكذا نقل عنها القديس متى فى إنجيله واضطر أن يعدل المعانى والألفاظ لتصير بالمثنى... هذا الخطأ بالنقل غير المقصود تلافاه كل من ق. مرقس وق. لوقا" (الجزء الأول صفحة 728-729).
مفهوم التبرير غير الأرثوذكسى:
"قوة وفعل الروح القدس الموهوب مجاناً بالإيمان.. معترفاً بخطاياه واثقاً من غفرانها المجانى بالدم بدون نقاش أو شرح أو تحفظ" (الجزء الأول صفحة 331).
"الإعفاء من الدينونة الآن" (الجزء الأول صفحة 678).
مفاهيم خطأ عن سر الإفخارستيا:
"ق. يوحنا لا يذكر الكسر بالمرة إمعاناً منه لمطابقة أكثر حرفية بين الفعل الإفخارستى الذى أجراه على الخمس الخبزات وبين الفعل الإفخارستى الذى تم فى جسده الذى لم يكسر على الصليب... الربط المذهل بين الآية التى أجراها المسيح وبين تطبيقها الذى تم على الصليب" (الجزء الأول صفحة 400).
"الرب حينما نشرب من ملئه يصير فينا كما هو ينبوع ارتواء للآخرين.. فبطن الإنسان صارت عرشاً لله والروح.. صارت تحبل بالروح لتجرى منها أنهار ماء" (الجزء الأول صفحة 498).
بدعة تأليه الانسان وعبارات جريئة جداً:
"يتجسد الكلمة آخذاً طبيعة كل إنسان أو كل البشرية لنفسه" (الجزء الأول صفحة 62).
"رسالة المسيح تتلخص فى هذا المطلب الواحد الأخير أن الإنسان يصير واحداً مع الآب والابن؛ فكيف يتصور أن يكون الكلمة قد أخفق فى أن يوحد اللاهوت بالناسوت إلى واحد فى نفسه" (الجزء الأول صفحة 90).
"إن بشرية المسيح كانت عامة وليست بشرية فردية" (الجزء الأول صفحة 91).
"كل مجد الابن ورثته الكنيسة لأنها جسده المملوء نعمة وحقاً" (الجزء الأول صفحة 104).
"هنا ظفر الجسد بالملء الإلهى ملء اللاهوت، فدخلته البشرية من أوسع أبوابه لأنه جسد الكلمة، الذى انفرش عليه اللاهوت، فمدد أطرافه ووسع تخمه وأبعاده حتى وسع ما للاهوت من ملء. هنا دخلت الكنيسة التى هى جسده إلى اللانهائية لا باستحياء، بل بجراءة" (الجزء الأول صفحة 112).
"انفتاح سر الاتحاد الدائم بين الآب والابن علينا... بهذا ندخل فى صميم الحياة الخاصة التى بين الآب والابن" (الجزء الأول صفحة 446).
"يدعوهم ليكونوا شركاء معه فى مجد الألوهة" (الجزء الأول صفحة 465).
"ليس الذى آمن بالمسيح إلا هذه الصخرة عينها" (الجزء الأول صفحة 499).
"الله يمنح نفسه للإنسان بمقولة نافذة الفعل والمفعول تتخطى كل عجز، لتلبسه تاج الألوهة بلا قيد ولا شرط" (الجزء الأول صفحة 645).
"القيامة حقيقة ليست نعمة بل هى كيان المسيح نفسه "أنا هو" حينما يتصل بنا" (الجزء الأول" صفحة 678)
"يوحدنا بالمسيح ويملكنا ما لطبيعته" (الجزء الأول صفحة 681).
أخطاء لاهوتية
"ملء المسيح هو ملء الله، والإيمان بالمسيح هو الطريق للأخذ من هذا الملء حتى الملء الكامل الذى للمسيح... لأن مجد الرأس هو للجسد" (الجزء الأول صفحة 113).
"التضحية الإلهية واقعة على الآب أكثر مما هى واقعة على الابن.. فالابن قائم فى الآب قياماً كلياً لا يمكن أن يحدث له شئ بدون شركة الآب... البذل عملية مست طبيعة الله وجرحت مشاعر الأبوة الإلهية فى عمق ذات الله" (الجزء الأول صفحة 234، 235).
"يضيف سر التجسد داخل وحدة الآب والابن وبالتالى يدخل البشرية فى سر الله"(الجزء الأول صفحة 645).
5-كتاب "شرح إنجيل القديس يوحنا الجزء الثانى"
ضد سلطان الكهنوت وإلغاء لسر الاعتراف:
"كلا من الكنيسة الأرثوذكسية والكاثوليكية تحصر السلطة الرسولية لمغفرة الخطايا وإمساكها فى الرتبة الكهنوتية وفى داخل سر التوبة بأصول وواجبات وشروط.. الخطأ الحادث والمستمر هو التمادى فى استخدام هذا السلطان" (الجزء الثانى صفحة 1296، 1297).
بدعة تأليه الإنسان:
"تاج البنوة الإلهية الذى للمسيح.. يتسع ليشمل كل المدعوين" (الجزء الثانى صفحة 822).
"إعطاء الحياة الأبدية منذ الآن" (الجزء الثانى صفحة 1019).
"الاتحاد الكائن فى المسيح بالتجسد كيف حصل فيه الإنسان على الانتماء الكلى للاهوت" (الجزء الثانى صفحة 1052).
"الكنيسة... ترى مجده بل تقاسمه إياه" (الجزء الثانى صفحة 1087).
-كتاب "الإنجيل بحسب القديس مرقس دراسة وتفسير وشرح"
رفض الطلاق لعلة الزناواتهام القديس متى الإنجيلى وإتهام الكنيسة:
"ق. مرقس وق. لوقا لم يعطوا أى استثناء للطلاق حتى الزنا.. يقف ق. متى على مستوى ناموس موسى.. الكنيسة القبطية أخذت عن ق. متى بلا تحفظ.. فالزواج بعد الطلاق هو زنا" (صفحة 435-436).
نهاية إنجيل مرقس لم يكتبه مرقس بل نقله أحد تلاميذه من يوحنا ولوقا:
(مر16: 9-20) أى النصف الثانى من الأصحاح الأخير "فقدت من الإنجيل وأعيد كتابتها بواسطة أحد التلاميذ السبعين...جمعها من إنجيل يوحنا وإنجيل لوقا" (صفحة 622).
أفكار لاهوتية خاطئة وغريبة والترك الحتمى من الآب للإبن وأن المسيح صلب مرتين:
"إلهى إلهى لماذا تركتنى" هذا هو الترك الحتمى الذى أجراه الله على المسيح حتى يمكن أن يجوز اللعنة وحده من أجل البشرية التى يحملها. فعار الابن يلحق الآب ولا محالة!! والعار لعنة، واللعنة التى أصابت الابن أصابت الآب حتماً (وجود محاولة لإخفاء الخطأ فى هامش الصفحة لم تعالج الخطأ اللاهوتى) المسيح صُلب مرتين" (صفحة 607).
يهوذا تناول:
"يهوذا لأنه تناول بدون استحقاق... لذلك عندما تناول اللقمة دخله الشيطان" (صفحة 558).
2-كتاب "الإنجيل بحسب القديس لوقا دراسة وتفسير وشرح"
أخطاء لاهوتية:
"ولى صبغة أصطبغها وكيف أنحصر حتى تكمل": المسيح هنا يكشف عن معمودية الدم التى سيجوزها ولكن بإرادته... أما المسيح فمعموديته الخاصة هى معمودية الدم وعبور الموت" (صفحة 532).
دم المسيح هو كفارة وفداء عنا وليس معمودية خاصة به، أما عماده فقد كان من أجلنا فى الأردن.
"فهو إبننا بحسب النبوة "لأنه يولد لنا ولد..." (أش 9: 6). وما عادت السماء وما عاد أبوه يسترده منا إلا ونحن فيه. فكما انفتح بالسر الإلهى بطن العذراء وحل فيها، فقد انشق جسده بسر الموت على الصليب وحللنا فيه. وكما أخذ جسدنا مولوداً، أخذنا جسده قائماً من بين الأموات. وكما "ظهر الله فى الجسد"، ظهر الإنسان وتراءى أمام الله فى ذات الجسد" (صفحة 102).
"أما قوة العلى التى ظللتها فكانت بمثابة الحضن الأبوى للإبن الوحيد الذى نزل منه" (صفحة 103).
عن يوحنا المعمدان:
"لذلك يجب أن يكون هناك شاهد للنبوة وممثل للعهد القديم يسبق المسيح ليسلمه العهد ويسلمه النبوة" (صفحة 78).. "يوحنا ولد ليضع يده على المسيَّا نفسه ويسمله النبوة بكل روحها" (صفحة 86).
كيف يقال أن يوحنا المعمدان سلَّم المسيح العهد والنبوة؟!
جمع إعترافات الشعب فوق الشورية:
"وفى أثناء الذبيحة ودورة البخور –والذبيحة فوق المذبح- يعود ويمر فى دورة البخور ليجمع إعترافات الشعب فوق الشورية (المجمرة) فرداً فرداً، ثم يقف على باب الهيكل ويقول: "إقبل إليك إعترافات شعبك". ثم يخطو داخل الهيكل ويرفع الأبروسفارين، أى الغطاء الذى يغطى الكأس (الدم)، ويعطى البخور فوق الدم، بمعنى أن يضع اعترافات الشعب بخطاياهم على الدم. هذا عمل الكنيسة رسمياً" (صفحة 84).
أسلوب خلاص النفوس:
"إن آمنت وصدقت سوف تصفق بيديك لأن الفرح سيغشى قلبك وعقلك وروحك ويدسم جسدك" (صفحة 110).
3- كتاب "المدخل لشرح إنجيل القديس يوحنا دراسة وتحليل"
المؤمنين هم المسيح:
"إنجيل يوحنا يحمل عقيدة لاهوتية مضمونها أن المسيح والمؤمنين يكونان جسداً واحداً إنساناً واحداً" (صفحة 200).
"ابن الإنسان نزل من السماء ليجمع فى شخصه وفى جسده البشرية المختارة" (صفحة 199).
"الكنيسة تحمل المسيح وتسير به، مستوطنة فى السماء وهى على الأرض. فأصبحت بمؤمنيها هى التجسد، هى المسيح المستعلن فى أبناء الله، المحمولة بالروح لتسير فوق الزمن" (صفحة 415).
أخطاء لاهوتية:
"الآب والابن ذات واحدة فى اله ، وكل من الآب والابن له شخصه وذاته التى يتكلم بها" (صفحة
192). هنا تناقض واضح.
"هكذا الكلمة –اللوغس- يعمل عمل الله وهو قائم بمفرده فى الله" (صفحة 192).
"الكلمة صار جسدا" هى التى ربطت بل استعلنت الوجودين وجود المسيح قبل التجسد فى شخص اللوغس ووجود اللوغس فى الجسد فى شخص يسوع المسيح" (صفحة 187).
هذه هى النسطورية وجود شخصين فى المسيح: شخص الله الكلمة وشخص يسوع المسيح.
تجاهل مفهوم الوحى فى الأناجيل:
"التقابل الوارد بين إنجيل القديس مرقس وإنجيل القديس يوحنا فى مواضع متعددة، يطرح احتمال إطلاع القديس يوحنا على نصوص أولى من التقليد الذى اعتمد عليه القديس مرقس فى تدوين إنجيله" (صفحة 355).
كل من القديس مرقس والقديس يوحنا كانا شهود عيان، وإن لم يكن الآباء الرسل ناظرى الإله هم مصدر النصوص الأولى فمن سيكون مصدرها؟
"إنكار بطرس لثانى مرة ولثالث مرة ليس أمام جارية، كما جاء فى إنجيل مرقس وإنجيل متى. وليس جزافاً أن يتفق إنجيل لوقا وإنجيل يوحنا أن الإنكار الثانى والثالث كانا أمام رجل آخر وليس جارية" (صفحة 353).
"إنجيل يوحنا يبدو.. مختصراً وملتزماً وحذراً أشد الحذر عن بقية الأناجيل الثلاثة التى انطلقت على سجية الفكر تروى بلا حذر وبلا هدف محدد مسبقاً عما رأت وسمعت وتركت للقارئ أن يستخلص لنفسه ما ينفعه" (صفحة 356).
4-كتاب "شرح إنجيل القديس يوحنا الجزء الأول"
تجاهل مفهوم الوحى فى الأناجيل المقدسة:
"أخطأ النساخ ومن بعدهم المترجمون وكتبوها على حمار وعلى جحش ابن أتان... كما فهم النساخ هكذا نقل عنها القديس متى فى إنجيله واضطر أن يعدل المعانى والألفاظ لتصير بالمثنى... هذا الخطأ بالنقل غير المقصود تلافاه كل من ق. مرقس وق. لوقا" (الجزء الأول صفحة 728-729).
مفهوم التبرير غير الأرثوذكسى:
"قوة وفعل الروح القدس الموهوب مجاناً بالإيمان.. معترفاً بخطاياه واثقاً من غفرانها المجانى بالدم بدون نقاش أو شرح أو تحفظ" (الجزء الأول صفحة 331).
"الإعفاء من الدينونة الآن" (الجزء الأول صفحة 678).
مفاهيم خطأ عن سر الإفخارستيا:
"ق. يوحنا لا يذكر الكسر بالمرة إمعاناً منه لمطابقة أكثر حرفية بين الفعل الإفخارستى الذى أجراه على الخمس الخبزات وبين الفعل الإفخارستى الذى تم فى جسده الذى لم يكسر على الصليب... الربط المذهل بين الآية التى أجراها المسيح وبين تطبيقها الذى تم على الصليب" (الجزء الأول صفحة 400).
"الرب حينما نشرب من ملئه يصير فينا كما هو ينبوع ارتواء للآخرين.. فبطن الإنسان صارت عرشاً لله والروح.. صارت تحبل بالروح لتجرى منها أنهار ماء" (الجزء الأول صفحة 498).
بدعة تأليه الانسان وعبارات جريئة جداً:
"يتجسد الكلمة آخذاً طبيعة كل إنسان أو كل البشرية لنفسه" (الجزء الأول صفحة 62).
"رسالة المسيح تتلخص فى هذا المطلب الواحد الأخير أن الإنسان يصير واحداً مع الآب والابن؛ فكيف يتصور أن يكون الكلمة قد أخفق فى أن يوحد اللاهوت بالناسوت إلى واحد فى نفسه" (الجزء الأول صفحة 90).
"إن بشرية المسيح كانت عامة وليست بشرية فردية" (الجزء الأول صفحة 91).
"كل مجد الابن ورثته الكنيسة لأنها جسده المملوء نعمة وحقاً" (الجزء الأول صفحة 104).
"هنا ظفر الجسد بالملء الإلهى ملء اللاهوت، فدخلته البشرية من أوسع أبوابه لأنه جسد الكلمة، الذى انفرش عليه اللاهوت، فمدد أطرافه ووسع تخمه وأبعاده حتى وسع ما للاهوت من ملء. هنا دخلت الكنيسة التى هى جسده إلى اللانهائية لا باستحياء، بل بجراءة" (الجزء الأول صفحة 112).
"انفتاح سر الاتحاد الدائم بين الآب والابن علينا... بهذا ندخل فى صميم الحياة الخاصة التى بين الآب والابن" (الجزء الأول صفحة 446).
"يدعوهم ليكونوا شركاء معه فى مجد الألوهة" (الجزء الأول صفحة 465).
"ليس الذى آمن بالمسيح إلا هذه الصخرة عينها" (الجزء الأول صفحة 499).
"الله يمنح نفسه للإنسان بمقولة نافذة الفعل والمفعول تتخطى كل عجز، لتلبسه تاج الألوهة بلا قيد ولا شرط" (الجزء الأول صفحة 645).
"القيامة حقيقة ليست نعمة بل هى كيان المسيح نفسه "أنا هو" حينما يتصل بنا" (الجزء الأول" صفحة 678)
"يوحدنا بالمسيح ويملكنا ما لطبيعته" (الجزء الأول صفحة 681).
أخطاء لاهوتية
"ملء المسيح هو ملء الله، والإيمان بالمسيح هو الطريق للأخذ من هذا الملء حتى الملء الكامل الذى للمسيح... لأن مجد الرأس هو للجسد" (الجزء الأول صفحة 113).
"التضحية الإلهية واقعة على الآب أكثر مما هى واقعة على الابن.. فالابن قائم فى الآب قياماً كلياً لا يمكن أن يحدث له شئ بدون شركة الآب... البذل عملية مست طبيعة الله وجرحت مشاعر الأبوة الإلهية فى عمق ذات الله" (الجزء الأول صفحة 234، 235).
"يضيف سر التجسد داخل وحدة الآب والابن وبالتالى يدخل البشرية فى سر الله"(الجزء الأول صفحة 645).
5-كتاب "شرح إنجيل القديس يوحنا الجزء الثانى"
ضد سلطان الكهنوت وإلغاء لسر الاعتراف:
"كلا من الكنيسة الأرثوذكسية والكاثوليكية تحصر السلطة الرسولية لمغفرة الخطايا وإمساكها فى الرتبة الكهنوتية وفى داخل سر التوبة بأصول وواجبات وشروط.. الخطأ الحادث والمستمر هو التمادى فى استخدام هذا السلطان" (الجزء الثانى صفحة 1296، 1297).
بدعة تأليه الإنسان:
"تاج البنوة الإلهية الذى للمسيح.. يتسع ليشمل كل المدعوين" (الجزء الثانى صفحة 822).
"إعطاء الحياة الأبدية منذ الآن" (الجزء الثانى صفحة 1019).
"الاتحاد الكائن فى المسيح بالتجسد كيف حصل فيه الإنسان على الانتماء الكلى للاهوت" (الجزء الثانى صفحة 1052).
"الكنيسة... ترى مجده بل تقاسمه إياه" (الجزء الثانى صفحة 1087).