من تتلمذ فى مدرسة هذا القديس ليس من السهل ان تؤثر فية قراءات لأى شخص.
فلقد كان قداستة موسوعة ، يقرأ فى كل المجالات ولم يمنع نفسة من قراءة اى شئ خوفا من التأثير بل كان دائما عندة روح الافراز ولم يكن ابدا يرفض كتابات معينة لمجرد ان كاتبها شخص معين ، بل كان يحارب فكر خاطئ دون النظر للشخص .
فلقد كان قداستة موسوعة ، يقرأ فى كل المجالات ولم يمنع نفسة من قراءة اى شئ خوفا من التأثير بل كان دائما عندة روح الافراز ولم يكن ابدا يرفض كتابات معينة لمجرد ان كاتبها شخص معين ، بل كان يحارب فكر خاطئ دون النظر للشخص .
ولكن هناك مجموعة لم تفهم مبدأ قداستة فى شعار نحن نحارب فكر وليس شخص بتحريم القراءة لكتب ابونا متى المسكين جميعها ، فالمساكين لا يعلمون ان هناك كتب للاب متى المسكين شهد لصحتها قداستة واخرين ولكنها ضمن المحرمات فى نظرهم والسبب الشخصنة لان كاتبها هو متى المسكين .
ولكنى ليس من السهل ان اخالف الله وضميىر ككاتب واعلن عدم سلامة كتاب روحى رأيت انة لا ضرر منة كالمهاجر الى الله ولن اخشى حربهم ضد شخصى او تهكمهم ، فلعل ما استفدتة يا احبائى من كتاب المهاجر الى الله للقمص متى المسكين هو انى كالطائر المهاجر لا التفت لما يقول الناس عنى ولا اشغل نفسى بالرد عليهم ، ولكن لا اقبل ان يشكك هؤلاء فى سلامة عقيدتى فأنا ارثوذكسى حتى النخاع ولكن الحرب والهجوم الشرس لدرجة اننى كنت اتهم الاخوة البروتستانت بالزنى ليس ارثوذكسية ، اعترف انى كنت على خطأ ، فدفاعى عن سر الزواج لا يعنى ان الغير قبطى ارثوذكسى زانى ، كنت مخطأ ، والحرب الكلامية التى كنت اقودها هى عثرة للاخر وليس للبناء ،
الان احترم البحث الاكاديمي ، احترم ابحاث رابطة الايمان ككتاب الحق فى الطلاق فهو بحث ذو مرجعية ، احترم ابحاث الاخوة الافاضل من فريق اللاهوت الدفاعى وان اعترضت على البعض منها فينبغى ان يكون برد اكاديمى كما تعلمت فى مدرسة البابا شنودة ،
سأستمر كما انا حينما اخطأ اعتذر وحينما اكون على صواب لا اتراجع. الان اشعر بالتحرر ، اشعر بأنى استطيع ان اقوم بالدفاعى عن ارثوذكسيتى دون كسر لوصية المحبة
ولكنى ليس من السهل ان اخالف الله وضميىر ككاتب واعلن عدم سلامة كتاب روحى رأيت انة لا ضرر منة كالمهاجر الى الله ولن اخشى حربهم ضد شخصى او تهكمهم ، فلعل ما استفدتة يا احبائى من كتاب المهاجر الى الله للقمص متى المسكين هو انى كالطائر المهاجر لا التفت لما يقول الناس عنى ولا اشغل نفسى بالرد عليهم ، ولكن لا اقبل ان يشكك هؤلاء فى سلامة عقيدتى فأنا ارثوذكسى حتى النخاع ولكن الحرب والهجوم الشرس لدرجة اننى كنت اتهم الاخوة البروتستانت بالزنى ليس ارثوذكسية ، اعترف انى كنت على خطأ ، فدفاعى عن سر الزواج لا يعنى ان الغير قبطى ارثوذكسى زانى ، كنت مخطأ ، والحرب الكلامية التى كنت اقودها هى عثرة للاخر وليس للبناء ،
الان احترم البحث الاكاديمي ، احترم ابحاث رابطة الايمان ككتاب الحق فى الطلاق فهو بحث ذو مرجعية ، احترم ابحاث الاخوة الافاضل من فريق اللاهوت الدفاعى وان اعترضت على البعض منها فينبغى ان يكون برد اكاديمى كما تعلمت فى مدرسة البابا شنودة ،
سأستمر كما انا حينما اخطأ اعتذر وحينما اكون على صواب لا اتراجع. الان اشعر بالتحرر ، اشعر بأنى استطيع ان اقوم بالدفاعى عن ارثوذكسيتى دون كسر لوصية المحبة
وعلينا فى هذا الوقت ان نحتوى المختلفين معنا لان الالحاد والخطية خطر يهدد سلامة الايمان بالله ، فعلينا ان نجلس مع انفسنا ونحاسبها ، فالشكر كل الشكر لكل من ساهم ان اكون ارثوذكسى حقيقى الارثوذكسيه محبة دون التنازل عن الايمان
صلوا لاجلى
اندراوس عبدالمسيح
اندراوس عبدالمسيح
0 التعليقات
