عذراً لو يقصد الكاتب هنا ان السيد المسيح بارك القديس نيقولاس لأنة ضرب اريوس فأرفض القصة رفض تاماً ,,,, اولاً نحن نريد مرجع ابائى للقصة وليس كتب حديثة ثانياً المرجع لا يذكر ان المسيح بارك القديس لأنة ضرب اريوس
هذة القصة لو قالت ان السيد المسيح مدح القديس نيقولاس لضرب اريوس فتصبح مخالفة لتعاليم الأنجيل والتقليد حتى نقبلة لابد ان يكون متفق مع الأنجيل فتعاليم الأنجيل تحرم على الأسقف ان يضرب احد مهما كان الأمر كما جاء فى :
رسالة بولس الرسول الأولى إلى تيموثاوس 3: 3
غَيْرَ مُدْمِنِ الْخَمْرِ، وَلاَ ضَرَّابٍ، وَلاَ طَامِعٍ بِالرِّبْحِ الْقَبِيحِ، بَلْ حَلِيمًا، غَيْرَ مُخَاصِمٍ، وَلاَ مُحِبٍّ لِلْمَالِ،
غَيْرَ مُدْمِنِ الْخَمْرِ، وَلاَ ضَرَّابٍ، وَلاَ طَامِعٍ بِالرِّبْحِ الْقَبِيحِ، بَلْ حَلِيمًا، غَيْرَ مُخَاصِمٍ، وَلاَ مُحِبٍّ لِلْمَالِ،
وايضا فى :
رسالة بولس الرسول إلى تيطس 1: 7
لأَنَّهُ يَجِبُ أَنْ يَكُونَ الأُسْقُفُ بِلاَ لَوْمٍ كَوَكِيلِ اللهِ، غَيْرَ مُعْجِبٍ بِنَفْسِهِ، وَلاَ غَضُوبٍ، وَلاَ مُدْمِنِ الْخَمْرِ، وَلاَ ضَرَّابٍ، وَلاَ طَامِعٍ فِي الرِّبْحِ الْقَبِيحِ
رسالة بولس الرسول إلى تيطس 1: 7
لأَنَّهُ يَجِبُ أَنْ يَكُونَ الأُسْقُفُ بِلاَ لَوْمٍ كَوَكِيلِ اللهِ، غَيْرَ مُعْجِبٍ بِنَفْسِهِ، وَلاَ غَضُوبٍ، وَلاَ مُدْمِنِ الْخَمْرِ، وَلاَ ضَرَّابٍ، وَلاَ طَامِعٍ فِي الرِّبْحِ الْقَبِيحِ
القديس اخطأ حينما ضرب اريوس على فمة والمجمع حكم علية بالسجن والعزل من رتبتة والقديس صلى وتاب فظهر لة المسيح لة المجد والسيدة العذراء فى يدة
وينبغى على الكاتب ان يكون دقيق فى كتاباتة ويقول ظهر لة السيد المسيح لة المجد وممسك بيدة السيدة العذراء واعادة الى رتبتة فلا يجوز ان يقدم السيدة العذراء مريم على المسيح مهما كان الأمر

